يكرم معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز الشركات ومزودي الحلول الرقمية والتكنولوجية التي ساهمت وقادت تطوير منظومة تكنولوجيا المعلومات والإتصالات والبنية التحتية والتحول الرقمي المؤسسي الشامل في منطقة الشرق الأوسط وساهموا في تمكين المؤسسات والكوادر نحو أفضل الممارسات والإنجازات في مشاريع الحكومة والمدن الرقمية وتطوير ثقافة الإبداع والإبتكار في تقديم وإستدامة الخدمات الرقمية المؤسسية من خلال أفضل التقنيات

في هذا السياق يقوم معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز بالإعلان عن الشركات ومزودي الحلول الرقمية ال28 القيادية الذين قادوا تطوير منظومة تكنولوجيا المعلومات والإتصالات والبنية التحتية والتحول الرقمي ومؤسسات الأعمال نحو تقنية 5G، والذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، وأحدث الإنجازات والابتكارات في الحكومة الرقمية والمدن، والتجارة الإلكترونية، مع تحسين استدامة الخدمات الرقمية.

حيث ان إستراتيجيات التكريم والتقدير للشركات ومزودي الحلول الرقمية ألـ 28 هي بمثابة تكريم الإنجازات والإبتكارات والمساهمات البارزة في مجالات تعزيز تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المنطقة ونشر المعرفة والتحول الرقمي ويهدف هذا الحدث الدولي إلى الإحتفال بالجهود الإستثنائية الشركات ومزودي الحلول الرقمية الذين قادوا دوراً محورياً في تطوير تكنولوجية المعلومات والاتصالات وتعزيز التحول الرقمي ودفع التميز الرقمي في مختلف القطاعات.

بهذه المناسبة يتشرف معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز بالإعلان عن بدء تلقي ترشيحات للجائزة، حيث يتم تكريم الفائزين في حفل خاص وذلك بحضور أصحاب المعالي والسعادة وكبار الشخصيات والتنفيذيين ووسائل الإعلام تزامناً مع إنعقاد الكونغرس الـ28 للشركات ومزودي الحلول الرقمية في دول مجلس التعاون الخليجي بدبى خلال الفترة ما بين 2-5 اكتوبر، 2023 بدبى، الذي سوف يتم فيه الإعلان عن منظومة الجيل السادس للحكومة والمدن الرقمية.

أهداف ورؤية الجائزة

• المساهمة في بناء الهوية المؤسسية التكنولوجية المتميزة للمؤسسات.
• المساهمة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية والبرامج التكنولوجية.
• المساهمة في تطوير البنية التحتية في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المنطقة.
• المساهمة في تطوير القدرة التنافسية العالمية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
• المساهمة في تطوير الشراكات المؤسسية مع الحكومة.
• المساهمة في تطوير الجيل الثاني من القادة في مجال المعلومات.
• المساهمة في زيادة كفاءة وإنتاجية المنظمة.
• المساهمة في وضع وتنفيذ خطة تطوير للنظم.
• المساهمة في تنمية الإبداع والابتكار المؤسسي والإدارة.
• المساهمة في توظيف التطور التكنولوجي.

معايير إختيار الشركات ومزودي الحلول التكنولوجية الـ 28 القيادية

• أن تكون الشركة ساهمت في بناء هوية تقنية متميزة للمؤسسات.
• أن تكون الشركة ساهمت في تحقيق الأهداف الاستراتيجية من خلال حلول مبتكرة
• أن تكون الشركة ساهمت في تطوير البنية التحتية الإقليمية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
• أن تكون الشركة ساهمت في إرشادهم الجيل المقبل من قادة المعلومات.
• أن تكون الشركة ساهمت في تعزيز كفاءة المؤسسة والإنتاجية.
• أن تكون الشركة ساهمت في تنفيذ خطة تطوير النظم.
• أن تكون الشركة ساهمت في قاد الإبداع والابتكار من خلال توفير الحلول
• أن تكون الشركة ساهمت في الاعتراف جيدا في صناعة الحلول التقنية.
• أن تكون الشركة ساهمت في عرض الحلول المؤثرة.
• أن تكون الشركة ساهمت في عرض منصة قصص النجاح المشتركة.
• أن تكون الشركة ساهمت في تمكين التواصل بين الأقران والمواهب الجديدة في الصناعة.
• أن تكون الشركة ساهمت في تشجيع التميز والابتكار بين مقدمي الحلول.
• أن تكون الشركة ساهمت في توفير خدمات ذات جودة عالية.
• أن تكون الشركة ساهمت في تسليط الضوء على دور التكنولوجيا في التحول في الصناعة.
• أن تكون الشركة ساهمت في تشكيل هوية تقنية فريدة من نوعها.
• أن تكون الشركة ساهمت في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للصناعة بشكل فعال.
• أن تكون الشركة ساهمت في تعزيز الهياكل الأساسية الإقليمية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
• أن تكون الشركة ساهمت في تشكيل شراكات بين الحكومة ومنظمات الأعمال.
• أن تكون الشركة ساهمت في تطوير معلومات جديدة.
• أن تكون الشركة ساهمت في التقدم التكنولوجي في المنطقة والعالم.
• أن تكون الشركة ساهمت في تأسيس هوية تقنية قوية في الأصل وعلى الصعيد العالمي.
• أن تكون الشركة ساهمت في توفير المعلومات، الذكاء الاصطناعي والتكنولوجي في الشرق الأوسط .
• أن تكون الشركة ساهمت في تمكين التعاون عبر القطاعات.
• أن تكون الشركة ساهمت في حلول مبتكرة للمرونة السيبرانية.
• أن تكون الشركة ساهمت في قاد القرارات التي تعتمد على البيانات لصناع القرار.