
Datamatix Established Since: May 13, 1989 00:00:00:

35+
Years in Business

Millions
Successful Events

5.M+
Satisfied Clients

500+
Media Partners

650+
Platinum Partners

380+
Other Supporters
تحية طيبة وبعد،
نبذة عن جائزة التميز لبلديات العالم.
تغتنم داتاماتكس هذه الفرصة، لتُعرب عن خالص تقديرها للمؤسسات الحكومية، للهيئات العليا، للإمارات والأمانات، الولايات، المحافظات، المدن، الحكومات المحلية، البلديات، والجهات ذات الصلة، بالإضافة إلى مؤسسات قطاع الأعمال، لمساهماتهم في دعم التحول نحو المدن المتكاملة والمستدامة عالميًا 2050، بما يضمن تعزيز قدرتها التنافسية وريادتها تماشياً مع المتغيرات العالمية. وفي ظل التزايد المستمر للترابط العالمي، بات بناء المدن المستدامة 2050 تحديًا يتطلب أسسًا راسخة في استراتيجيات الحوكمة، تطوير البنية التحتية، تعزيز الخدمات، ودعم الابتكار، إلى جانب الركائز الحيوية الأخرى التي تسهم في تحقيق التقدم والازدهار للمدن في ظل التطورات الاقتصادية العالمية، والتخطيط الحضري الفعّال، وتوفير الخدمات وتسريع وتيرة التحول الرقمي المؤسسي 2050 حيث تعتبر هذه الركائز عوامل أساسية تلعب مؤسستكم دورًا محوريًا في تعزيزها لدعم مدن المستقبل.
في هذا السياق، تقوم داتاماتكس وبالتعاون مع المؤسسات الرسمية الدولية والحكومية وقطاع الاعمال وبحضور ومشاركة صُنّاع القرار والقادة المعنيين بتقديم وتنظيم "المنتدى الثاني عشر لبلديات العالم" خلال الفترة من 2 إلى 5 يونيو 2025 في دبي، وذلك لمناقشة أحدث الخطط واستراتيجيات تطوير "المدن المتكاملة والمستدامة العالمية 2050".
هذا وبالتزامن مع انعقاد المنتدى، يتشرف معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز، وبمشاركة وحضور صُنّاع القرار، وبناءً على معاييره الدولية، بتكريم الفائزين بجائزة التميز لبلديات العالم. حيث تهدف الجائزة إلى تسليط الضوء على أفضل الإنجازات، والتي تشمل تكريم أفضل 7حكام للولايات والمحافظات، و7رؤساء بلديات، و7مدن، و7قرى، وأفضل 7بلديات رائدة عالميًا. حيث تركّز الجائزة على أفضل الممارسات والإنجازات القيادية العالمية في التحول المؤسسي الشامل، إلى جانب استعراض أبرز الممارسات في التميز المؤسسي في الخدمات. والمبادرات الرقمية الرائدة واستراتيجيات التنافسية المؤسسية، بما ينسجم مع أهداف التنافسية الرقمية واستدامة المدن. هذا ويسر المعهد الإعلان عن بدء تلقي الترشيحات من الجهات المعنية عبر الموقع الإلكتروني الرسمي، حتى موعد أقصاه 25 مايو 2025.
هذا ويرحب المعهد بمشاركة مؤسستكم في الترشح للجائزة وحضور القادة لأعمال المؤتمر، حيث ستكون فرصة للتباحث والتعرف على أفضل الممارسات والاستراتيجيات المؤسسية الحديثة، بالإضافة إلى استعراض الحلول التنافسية المستقبلية في هذا الحدث الذي أصبح يشكل إنجازًا استراتيجيًا، ويعد أكبر حدث في قطاع البلديات والمدن.
يرحب المعهد بمشاركة الحكومات والولايات والمدن والبلديات والإدارات المحلية بالترشح
التاريخ:
5 يونيو 2025، دبي، الإمارات العربية المتحدة.
المشاركة :
الحكومات العالمية والمنظمات التجارية.
الشركاء:
الحكومات العالمية والمنظمات التجارية.
بداية الترشيحات:
1 مارس 2025.
نهاية الترشيحات:
25 مايو 2025.
التقديم عبر الموقع:
www.meawards.com
للتواصل:
info@meawards.com
يُكرّم معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز الحلول والاستراتيجيات المبتكرة التي تسهم في تعزيز استدامة المدن وازدهارها، مع دعم تطوير البنية التحتية للبلديات لتصبح أكثر ذكاءً واستعدادًا للمستقبل في ظل المتغيرات العالمية المتسارعة. في هذا الحدث يعمل المعهد على تسليط الضوء على إنجازات البلديات من خلال تبني استراتيجيات متقدمة لإدارة المدن الذكية، وتحسين الخدمات الرقمية، وقياس الأداء البلدي كأداة رئيسية لجذب الاستثمارات المستقبلية، بالإضافة إلى ترسيخ معايير التنافسية العالمية في بناء المدن الذكية. ومن أجل ذلك يسرّ معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز الإعلان عن بدء تلقي الترشيحات لـ جائزة التميز لبلديات العالم، وذلك اعتبارًا من 1 مارس وحتى 25 مايو 2025، وفقًا للمعايير المحددة على الموقع الرسمي للجائزة. تُكرّم الجائزة المشاريع الريادية التي تسهم في تعزيز أداء المدن، ودعم الاستدامة الاقتصادية، وإحداث أثر إيجابي على البيئة، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أفضل الممارسات في إدارة المدن الذكية. حيث أن الإعلان عن الفائزين وتكريمهم سيتم خلال احتفالية خاصة تُقام ضمن فعاليات "المنتدى الثاني عشر لبلديات العالم" في دبي، الإمارات العربية المتحدة، بحضور كبار الشخصيات ووسائل الإعلام. ويعد هذا التكريم تقديرًا عالميًا للجهود الرائدة في تطوير المدن وتعزيز دورها في تحقيق التنمية الشاملة على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.
القطاعات التي تركز عليها الجائزة:
- جائزة التميز لأفضل 7 حكام للولايات والمحافظات عالميًا.
- جائزة التميز لأفضل 7 رؤساء بلديات عالميًا.
- جائزة التميز لأفضل 7 مدن رائدة عالميًا.
- جائزة التميز لأفضل 7 قرى رائدة عالميًا.
- جائزة التميز لأفضل 7 بلديات رائدة عالميًا.
الحضور والمشاركون في حفل التكريم :
- الوزراء والنواب ورؤساء المجالس وأعضاء مجالس البرلمانات
- حكام الولايات، عمداء المدن، المحافظون، رؤساء البلديات والمؤسسات والهيئات المعنية
- الامراء والامناء والوكلاء، والمدراء العامون في الهيئات العليا للتطوير، الامارات، الامانات، المحافظات
- المدراء، التنفيذيين والمهندسين في الهيئات العليا للتطوير، الامارات، الامانات، المحافظات
- الوكلاء، الأمناء، رؤساء مجالس البلديات والمدراء والتنفيذيين
- المدراء، الضباط، في القوات المسلحة، الشرطة والدفاع المدني
- المدراء، التنفيذيين والمهندسين في مشاريع الحكومة والخدمات الرقمية
- الرؤساء، المدراء والخبراء في مجالات التنمية الإقتصادية والتخطيط العمراني.
- الرؤساء، المدراء والخبراء في تنمية المدن والولايات والمحافظات والبلديات
- الرؤساء، المدراء والخبراء ومستشارو المشروع والمطورون
- الرؤساء، المدراء والخبراء في مؤسسات التخطيط العمراني
- الرؤساء، المدراء والخبراء في مؤسسات إدارة البيئة والمناخ والأرصاد
- الرؤساء، المدراء والمهندسين المعماريين.
- مهندسوا البنية التحتية والاستدامة والطاقة واستشاري المباني الخضراء
- الجامعات والكليات ومدارس التخطيط العمراني
معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز
تزامناً مع رؤية معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز 2030، والتي تهدف إلى تطوير واستدامة التنافسية العالمية المؤسسيّة والقيادية في منطقة الشرق الأوسط، وانطلاقاً من دوره في تسليط الضوء على أحدث المُمارسات والإنجازات المؤسّسية والقيادية والتميز المستدام، يواصل المعهد رحلته القيادية لدعم وتطوير منظومة القيادة والتميز، وتطبيق علم الإدارة الذي يدعم رؤية وأهداف المنطقة تجاه التحول إلى الاقتصاد الرقمي الحديث والمتكامل، في ظل تقنيات الجيل الخامس (5G)، والثورة الصناعية الخامسة، وفي إطار صياغة قواعد تطويرية حديثة للتنافسية الوطنية والمؤسسية والقيادية، ولتسليط الضوء على أفضل الإنجازات التي تدعم رؤية المنطقة نحو التحول الشامل في ظل التقنيات الحديثة.
حيث كرّس المعهد جهوده ومنذ (36) عاماً في رعاية وتكريم القدرات القيادية وأصحاب الإنجازات والكفاءات القيادية، والنجاحات الوطنية المؤسّسية والقيادية في مختلف القطاعات الحكومية وقطاع الأعمال، والمؤسسات الاجتماعية، والاقتصادية، والإعلامية، والتكنولوجية، وإدارة المعرفة، والابتكار، والإدارة، وقيادة المرأة، وبما يتناسب مع معايير التنافسية العالمية المبنية على أسس الاقتصاد المعرفي الحديث، لدعم بقاء منطقة الشرق الاوسط في طليعة المنظومة المؤسسية في الإبداع والقيادة في ظل الاقتصاد العالمي الرقمي.
كما يركز المعهد على تطوير وتقديم المعرفة بشأن التكامل التنظيمي والمؤسّسي، فضلاً عن مسيرته الفعالة تجاه عملية التحول الرقمي والنهوض بالحوكمة والمدن الرقمية، وتطوير القدرة التنافسية لمختلف المدن الرقمية، في عصر الجيل الخامس (5G) والذكاء الاصطناعي، ومنظومة تقنيات البلوك شين، وإنترنت الأشياء، وذلك من خلال تكريم أفضل الممارسات والكفاءات والقيادات في القطاعات المختلفة، حيث استخدم المعهد البحوث والدراسات الميدانية الإقليمية والعالمية في إدارة الاختيار للذين ساهموا في دعم مسيرة التطوير وبناء مستقبل أفضل للمنطقة، والتي بدورها أدَّت إلى ترسيخ الأسُس والمبادئ القيادية في مختلف القطاعات، وهذا الأمر أسس قاعدة صلبة وقوية تمثل دوراً فعالاً في دعم مُبادرات التنمية والتطوير الإداري والتكنولوجي في منطقة الشرق الأوسط، كما ساهم المعهد في استقطاب أفضل الممارسات العالمية للمؤسسات الحكومية وقطاع الأعمال إلى المنطقة، والتي لعبت دوراً متميزاً في دعم وقيادة مسيرة التنمية ودعم جهود التحول الإلكتروني الشامل نحو الحوكمة الرقمية، وتطوير القدرة التنافسية للمدن الذكية في عصر الذكاء الاصطناعي.
والجدير بالذكر أن المعهد ساهم على مدى (36) عاماً الماضية في تطوير مسيرة القيادة والمنظومة المؤسسية الشاملة ومستوى الكفاءة الإدارية بناءً على معايير التنافسية العالمية، بما يساعد القادة والمؤسسات على اتخاذ القرارات المناسبة للارتقاء بمستوى الأداء الإداري وفقاً لمنظومة علم الإدارة الحديثة، وتطوير الإدارة المعرفية والاقتصادية، والعمل على تقويم مستوى الكفاءة والفعالية، بما يواكب المتغيرات الحديثة ومؤشرات التنافسية العالمية، حيث نجح المعهد خلال تلك الفترة بالمساهمة في دعم وتطوير ثقافة القيادة والتطوير المؤسّسي الشامل، مما ساعد في رفع مستوى الكفاءة الإدارية المؤسّسية للمنطقة بناءً على التنافسية العالمية.
وقد ساهمت تلك الاستراتيجيات والأحداث في تقليص الفجوة الرقمية والاقتصادية والمعرفية بين منطقة الشرق الأوسط وبقية دول العالم، وكان لها أدواراً محوريةً في جعل العالم قرية واحدة، مما أظهر مردوداً واضحاً ومساهمة فعالة في النمو والازدهار الوطني المتميز في تلك المرحلة الفارقة نحو تطبيق استراتيجيات علمية مؤسسية حديثة في هذا المجال الحيوي، وذلك تماشياً مع رؤية معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز. وتعد فعاليات معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز من أهم الأحداث العالمية لقادة الشركات والمؤسسات الحكومية، حيث ساهمت هذه الفعاليات في تطوير استراتيجيات تقليص الفجوة الرقمية والاقتصادية والمعرفية في المنطقة بشكل عام، وذلك من خلال حضور الفعاليات والتباحث وتطوير الشراكات العالمية، وتوطيد العلاقات الدولية بين المؤسسات وصناع القرار والمؤسسات الإعلامية، وذلك من أجل التواصل وتعزيز الترابط والتكامل وتبادل الخبرات وتقريب الحضارات والثقافات العالمية، حيث يلتقي الشرق بالغرب والجنوب بالشمال فكراً ومنهجاً وأسلوباً من أجل تحقيق استدامة التطوير.
وبهدف التواصل وتعزيز الترابط والتكامل المؤسّسي والقيادي لتحقيق وتعزيز التميز والتنمية المستدامة ضمّت فعاليات معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز القادة وصناع القرار من مختلف المؤسّسات الإقليمية والعالمية، لإبراز مساهمات القيادات والمؤسّسات وفي مقدمتها متابعة الابتكار في الاستراتيجيات الحكومية والاقتصادية والتجارية، كونها تُعدُ تعزيزًا إيجابيًا وهامًا للنمو والتنمية في منطقة الشرق الأوسط يستحق الثناء والإشادة والتكريم.