نبذة عنا
معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز
تزامناً مع رؤية معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز 2030 نحو تطوير وإسّتدامة التنافسية العالمية المؤسسيّة والقيادية لمنطقة الشرق الأوسط، وانطلاقاً من دور المعهد في تسليط الضوء على أحدث المُمارسات والإنجازات المؤسّسية القيادية، وإستراتيجيات التميز المسّتدام التي تدعم رؤية وأهداف المنطقة نحو التحول المتكامل إلى الإقتصاد الرقمي، في ظل منظومة الجيل السادس للحكومة والمدن الرقمية، تقنيات الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا إنترنت الأشياء تقنيات (الجيل الخامس5G) والثورة الصناعية الرابعة.
في هذا الإطار، بدأ المعهد منذ (34 عاماً) في دعم وتكريم التميز والنجاحات المؤسّسية، والقاده أصحاب الإنجازات القيادية في القطاعين الحكومي والخاص، وذلك من خلال البحوث والدراسات الميدانية وإختيار اللذين ساهموا في دعم مسيرة التطوير وبناء مستقبل المنطقة، حيث ساهم ذلك في ترسيخ الأسُس والمبادئ القيادية في مختلف القطاعات، مما أدى الى خلق قاعدة صلبة وقوية تمثل دوراً فعالاً في دعم مُبادرات التنمية والتطوير الإداري والتكنولوجي في منطقة الشرق الأوسط.
هذا وعلى مدار (34 عاماً) شرع المعهد في رحلته التطويرية للمساهمة في تطوير حوكمة التميز المؤسسي والريادة والقيادة والإحتفاء بالإنجازات المؤسّسية والقيادية لتسريع أهداف التطوير المؤسّسي والقيادي المستدام من خلال التميز، كما يواصل المعهد رحلته القيادية نحو تمكين القادة على، الإبتكار، الإبداع، القيادة، الإستدامة، تطوير الحوكمة وعلم الإدارة الحديث المبني على إستراتيجيات الإقتصاد الرقمي وبما يتماشى مع التنافسية والمعايير العالمية، لكي تظل منطقة الشرق الأوسط في مقدمة المنظومة المؤسّسية الإقتصادية والقيادية العالمية المستدامة.
من ناحية أخرى كرس المعهد جهوده البالغة نحو تكريم أفضل الممارسات المؤسسية والقيادية في مختلف القطاعات مثل الإجتماعية، الإقتصادية، الإعلامية، التكنولوجية، إدارة المعرفة، الإبتكار، الإدارة، قيادة المرأة، التكامل المؤسّسي، التحول الرقمي والنهوض بالحكومة والمدن الرقمية وتطوير القدرة التنافسية للمدن الرقمية، في عصر (الجيل الخامس 5G) والذكاء الإصطناعي ومنظومة تقنيات البلوك شين وانترنت الأشياء.
وعلى صعيد مساهمات المعهد في تطوير مسيرة الحوكمة المؤسسية وقيادة القدوة خلال الأربعة عقود الماضية، نجح في تطوير أسلوب القيادة والتطوير المؤسّسي، ورفع مستوى الكفاءة الإدارية المؤسّسية للمنطقة بناءاً على معايير التنافسية العالمية وبما يدعم القادة والمؤسّسات، من اتخاذ القرارات القيادية بهدف الإرتقاء بمستوى الأداء الإداري وذلك حسب منظومة علم الإدارة الحديثة والإدارة المعرفية والعمل على تعزيز مستوى الكفاءة والفعالية، بما يتناسب مع معايير المتغيرات وأنظمة التنافسية العالمية.
حيث ساهمت تلك الإستراتيجيات والأحداث على سد الفجوة الرقمية والإقتصادية والمعرفية المؤسسية لمنطقة الشرق الأوسط، مما كان لها دورًا محورياً في خلق عالم مبتكر جديد ذو دائرة إتصال واحدة، مما ظهر مردوده المؤسسي والقيادي جلياً في المسّاهمة الفعالة في النمو والإزدهار المعرفي المتميز.
هذا وبهدف التواصل وتعزيز الترابط والتكامل المؤسّسي والقيادي لتحقيق وتعزيز التميز والتنمية المستدامة، هذا وقد أستقطبت فعاليات المعهد جائزة القادة وصناع القرار من مختلف المؤسّسات الإقليمية والعالمية، في إبراز أفضل الممارسّات القيادية والمؤسّسية وإستراتيجيات الإبتكار في العمل المؤسسّي الحكومي والإقتصادي، كونها تُعدُ تعزيزًا إيجابيًا وهامًا للنمو والتنمية في منطقة الشرق الأوسط وتستحق عليه الثناء والإشادة.
بالإضافة إلى ذلك، ساهم وبشكل كبير حضور القادة وأصحاب القرار في مختلف الفعاليات، إلى جانب التباحث وتطوير الشراكات العالمية، وتوطيد العلاقات الدولية بين المؤسّسات وصنّاع القرار والمؤسّسات الإعلامية، وذلك للتواصل وتعزيز الترابط والتكامل وتبادل الخبرات وتقارب الحضارات والثقافات العالمية، فيلتقي الشرق بالغرب والجنوب بالشمال فكراً ومنهجاً وأسلوباً من أجل تحقيق استدامة التطوير العلمي في جميع المجالات، حيث تعتبر برامج جائزة معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز من أهم الأحداث العالمية لقادة المؤسّسات في القطاعين الحكومي والإقتصادي، حيث ساهمت على تطوير الإستراتيجيات والحلول للتنافسية العالمية وتطوير الحوكمة الإدارية، وتطوير المعايير فضلاً عن دعم استراتيجيات التطوير والإستفادة من هذه المعايير لسد الفجوة الرقمية، الإقتصادية والمعرفية للمنطقة.
تزامناً مع رؤية معهد جائزة الشرق الأوسّط للتميز 2030 نحو تطوير وإستدامة التنافسية العالمية المؤسسيّة والقيادية في منطقة الشرق الأوسط، وانطلاقاً من دور المعهد في تسّليط الضوء على أحدث المُمارسات والإنجازات المؤسّسية والقيادية، وإستراتيجيات التميز المستدام وذلك أثناء الكونغرس الدولي السادس والعشرين للقياديات في 8-6 مارس 2024 في دبي، والذي سيناقش الإستراتيجيات الدولية الحديثة لتطوير ركائز وحوكمة إنتقال القياديات الى مرحلة قياديات القدوة والنماذج التي يجب ان يحتذى بها، وذلك للإطلاع على الإسّتراتيجيات الخاصة بتطوير القياديات الشابة وقياديات القدوه.
في هذا الإطار، سيُكرم معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز القياديات النسائية في كلا القطاعين الحكومي والخاص والتي تلعب دوراً ريادياً وأصبح وجودهن دلالة واضحة وعلامة فارقة وبارزةً في المؤسّسات وقد شاركن وسّاهمن في دعم مسيرة التطوير لمنطقة الشرق الأوسط وكان لهن تأثيراً ملموساً في التطوير المؤسّسي، الإقتصادي، التكنولوجي والإداري التي تُعزز تقدم المؤسّسات وفقاً لمعايير التنافسية العالمية.
من ناحية أخرى يحرص المعهد بتسليط الضوء على أفضل الممارسّات القيادية للقياديات التي استطاعت إحداث تغيير ملحوظ في المجالات المختلفة، فضلاً عن إهتمام وحرص معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز على تتبع خطواتهن ومسّاراتهن الإبداعية والقيادية اللازمة في إختيار القياديات وذلك من خلال المعايير والمنهجيات المعتمدة لتكريم إنجازات القادة وتجاربهن وإبداعاتهن في القطاعات التي تركز عليها الجائزة والتي تستند عليها الجائزة لتحقيق النجاحات للقياديات وأصحاب المعالي والسّعادة في جميع القطاعات اللاتي قادت تطوير المنظومة الإدارية والتكنولوجية وساهمن في التحول الرقمي المؤسّسي الشامل في منطقة الشرق الأوسط، والمؤسسات والكوادر نحو أفضل الممارسات والإنجازات في المشاريع الحكومية والإقتصادية المختلفة وتطوير ثقافة الإبداع والإبتكار وفي تقديم وإستدامة الخدمات الرقمية المؤسّسية.
معايير جائزة الشرق الأوسط ال23 لتميز القياديات:
• القادة التي ساهمت في المهارات القيادية المتميزة.
• القادة التي ساهمت في تحقيق نتائج ملحوظة في صناعاتها.
• القادة التي ساهمت في قيادة المبادرات المبتكرة ذات التأثير الكبير.
• القادة التي ساهمت في نموذج يحتذى به والإلهام للآخرين.
• القادة التي ساهمت في النهوض بالقيادة النسائية.
• القادة التي ساهمت في تعزيز المساواة بين الجنسين والتمكين.
• القادة التي ساهمت في عرض التفكير الاستراتيجي الاستثنائي.
• القادة التي ساهمت في تعزيز التغيير التنظيمي الإيجابي.
• القادة التي ساهمت في تنمية المجتمع بشكل ملحوظ.
• القادة التي ساهمت في التنوع والشمول في القيادة.
• القادة التي ساهمت في إجتياز التحديات المعقدة بنجاح.
• القادة التي ساهمت في إثبات القدرة على التكيف والمرونة.
• القادة التي ساهمت في الممارسات التجارية المبتكرة الرائدة.
• القادة التي ساهمت في توجيه وتمكين النساء الأخريات.
• القادة التي ساهمت في فعالية إدارة الفرق والمشاريع.
• القادة التي ساهمت في عرض القيادة الأخلاقية والمسؤولة.
• القادة التي ساهمت في مساهمات ذات مغزى في الاستدامة.
• القادة التي ساهمت في تحقيق تقدم كبير في التكنولوجيا.
• القادة التي ساهمت في التأثير على تغييرات السياسة من أجل قيادة أفضل.
• القادة التي ساهمت في تعزيز التنمية التعليمية والمهنية.
• القادة التي ساهمت في إقامة شراكات وتعاون دولي.
• القادة التي ساهمت في الدعوة إلى العدالة الاجتماعية والمساواة.
• القادة التي ساهمت في التفوق في حوكمة الشركات والأخلاقيات.
• القادة التي ساهمت في إظهار الإلتزام بالتعلم مدى الحياة.
جائزة قياديّات القدوة والنماذج القيادية في منطقة الشرق الأوسط
للترشح يرجى الضغط هنا
تزامناً مع رؤية معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز 2030 نحو تطوير وإستدامة التنافسية العالمية المؤسسيّة والقيادية في منطقة الشرق الأوسط، وانطلاقاً من دور المعهد في تسليط الضوء على أحدث المُمارسات والإنجازات المؤسّسية والقيادية، وإستراتيجيات التميز المستدام وذلك أثناء الكونغرس الدولي السادس والعشرين للقياديات في 8-6 مارس 2024 في دبي، والذي سيناقش الإستراتيجيات الدولية الحديثة لتطوير ركائز وحوكمة إنتقال القياديات الى مرحلة قياديات القدوة والنماذج التي يجب ان يحتذى بها، وذلك للإطلاع على الإستراتيجيات الخاصة بتطوير القياديات الشابة وقياديات القدوه.
في هذا الإطار، يعلن معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز عام 2024، عاماً لكوادر قياديات القدوة التي تُمثل إحدى النماذج الإيجابية المتميزة، والّلاتي سّطرت بدورها نموذجاً يحتذى به للصفوف الجديدة من القياديّات، ومن ثمّ قدمت دوراً ملموساً ومحورياً في التطوير داخل المؤسّسات.
ومن هذا المنطلق، سيُكرم معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز القياديّات وأصحاب المعالي والسعادة في كلا القطاعين الحكومي والخاص التي بات وجودهن يُشكل علامة فارقة في المؤسّسات وساهمن في دعم مسيرة التطوير القيادي للمنطقة وأصبح لهنّ تأثيراً في التطوير المؤسّسي، الاقتصادي، التكنولوجي والإداري التي تُعزز تقدم المؤسّسات وفقاً لمعايير التنافسية العالمية، فضلاً عن ترسيخ دورهنّ القيادي من خلال تمكين القياديات ودعم رائدات الأعمال وفتح الآفاق أمام القياديّات للمشاركة في بناء الوطن، والتطلع نحو إستشراف المستقبل، ومشاركتهن في تطوير وتنفيذ إستراتيجيات التطوير المؤسّسي ومنظومة التحول الرقمي في منطقة الشرق الأوسط وفقاً للمعايير التنافسية العالمية، والذي يُعد مثالاً إستثنائياً للشخصيات التنفيذية الناجحة.
لذلك فإنّ قياديات القدوة، تُصنف ضمن أفضل الشخصيات التي أسهمت في تطوير منظومة عمل "القائد والقيادة"، فضلاً عن إستهداف المستقبل وفق أحدث نظم علم الإدارة الحديثة والإبداع المؤسّسي ومعايير التنافسية العالمية، والقدرة على إلهام الأجيال الجديدة من القياديات لتخطي أماكنهن والصعود إلى صفوف قياديات القدوة.
حيث تهدف الجائزة إلى التركيز على قياديات القدوة والنماذج الإيجابية اللاتي سّاهمن في إحداث التغيير في المجالات المختلفة من خلال إتباع المعايير والمناهج المعتمدة، والتي تعمل على ترسّيخ دورهنّ القيادي من خلال تمكين القادة ودعم رائدات الأعمال وفتح الطريق أمام القياديات للمشاركة في بناء الوطن، ودعم مسيرة التطوير القيادي، والتأثير في التطور المؤسّسي، الاقتصادي، التكنولوجي والإداري الذي بات يُعزز من تقدم المؤسّسات وفقاً للتنافسية العالمية.
معايير جائزة قياديات القدوة من القياديات
• الإنجازات جديرة بالملاحظة حققتها القيادات النسّائية
• الإنجازات النموذجية للقيادات النسّائية
• الإنجازات في القيادة المتميزة من قبل القادة
• إظهار التميز في النهوض بتمكينَ المرأة
• الدعوة المتميزة للصحة العقلية
• الريادة في التنمية المسّتدامة والمسّؤولية الإجتماعية للشركات
• القيادة المؤثرة في التحول الرقمي والإبتكار التكنولوجي
• التميز في إدارة الأزمات والمرونة
• القيادة الحكيمة في الصناعات المسّتقبلية
• المسّاهمة البارزة في الجهود الإنسّانية والإغاثة في حالات الكوارث
• الريادة في تعزيز التراث الثقافي والتنوع
• التميز في ريادة الأعمال الإجتماعية والشركات الناشئة المؤثرة
• الدعوة والقيادة من أجل الحفاظ على البيئة
• قيادة ملهمة في التغلب على الشدائد وكسّر الحواجز النمطية
• تمكين المرأة وقيادة التغيير الإيجابي
• أظهرت قيادة الأعمال وريادة الأعمال المؤثرة
• امتلاك الإبتكار وقيادة التكنولوجيا
• المسّاهمة في خدمة المجتمع المتميزة
• الدعوة لحقوق المرأة وتمكينها
• التميز في الخدمة الحكومية والعامة
• قدرات القيادة والدبلوماسّية الدولية
يتم قبول الترشيحات لجائزة قياديّات القدوة من القياديّات التالية:-
• القياديّات من السّفراء وأعضاء البرلمانات ومجالس النواب.
• القياديّات من الوزارات والهيئات والمؤسّسات الحكومية.
• القياديّات ورائدات الأعمال من مؤسّسات قطاع الأعمال.
• القياديّات من سيدات الأعمال ورؤساء وأعضاء مجالس الإدارات.
• القياديّات من الجامعات والمؤسّسات التعليمية.
• القياديّات من الشرطة والقوات المسلحة والطيران.
• القياديّات من المؤسّسات الإعلامية ووسائل الإعلام.
• القياديّات من المؤسّسات والجمعيات النّسائية والمؤسّسات ذات الصلة.
• القياديات من مؤسّسات الأمم المتحدة والمؤسّسات والهيئات الدولية.
• القياديّات من المؤسّسات الحكومية وقطاع الأعمال.
• القياديّات من الجامعات والكليات والرؤساء والعمداء والمدراء والكليات.
• القياديّات من المؤسّسات والجمعيات القيادية العالمية والمنظمات ذات الصلة.
قائمة ويبكس لأبرز 25 شخصية قيادية شابة في منطقة الشرق الأوسط
للترشح يرجى الضغط هنا
تزامناً مع رؤية معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز 2030 نحو تطوير وإستدامة التنافسية العالمية المؤسسيّة والقيادية في منطقة الشرق الأوسط، وانطلاقاً من دور المعهد في تسليط الضوء على أحدث المُمارسات والإنجازات المؤسّسية والقيادية، وإستراتيجيات التميز المستدام وذلك أثناء الكونغرس الدولي السادس والعشرين للقياديات في 8-6 مارس 2024 في دبي، والذي سيناقش الإستراتيجيات الدولية الحديثة لتطوير ركائز وحوكمة إنتقال القياديات الى مرحلة قياديات القدوة والنماذج التي يجب ان يحتذى بها، وذلك للإطلاع على الإستراتيجيات الخاصة بتطوير القياديات الشابة وقياديات القدوه.
في هذا الإطار، يقوم معهد جائزة الشرق الأوسّط للتميز بالتزامن مع الكونغرس بالإعلان عن أسماء قائمة ويبكس لأبرز 100 شّخصية قيادية شابه في منطقة الشرق الأوسّط في المجالات والقطاعات المختلفة واللاتي قدمن العديد من المسّاهمات الناجحة في المعرفة والتطوير الإداري والقيادي، والإبتكار، وبرزت دورهّا كقياديات مثاليات في الإرتقاء بالمكانة العالمية للمرأة ومن القياديات اللاتي أصبح وجودهن علامة فارقة في مؤسّساتهن وكان لهم إسّهامات بارزة في دعم مسّيرة التطوير المعرفي والإداري والقيادي والتحول القائم على الإبتكار وتطوير وتحقيق الميزة التنافسية المؤسّسية ومواكبة التغيرات الإقتصادية العالمية وذلك في إطار الرؤية القيادية نحو تشجيع الأجيال الشّابة من القياديات في الفئة العمرية من 20-40 عاماً وذلك لإحداث نقلة نوعية في تطوير ودعم انتقال القياديات الشابه إلى صفوف القياديات الأولى والقدوة وتحفيز وتنشيط الفكر القيادي.
لذلك سيقدم معهد جائزة الشرق الأوسّط للتميز قائمة ويبكس لأبرز 100 شّخصية للقياديات الشابة في كلا القطاعين الحكومي والخاص اللاتي سّاهمن وسّاعدن في تطوير المنظومة المؤسّسية والتحول الرقمي المؤسّسي الشامل في منطقة الشرق الأوسّط وكان لهن دوراً مؤثراً في التطوير المؤسّسي، الإقتصادي، التكنولوجي والإداري التي تعزز تقدم المؤسّسات وفقاً لمعايير التنافسية العالمية.
معايير جائزة ويبكس لأبرز 100 شخصية قيادية شابة
• الإشادة بالقيادات النسّائية الإستثنائية من مختلف القطاعات.
• تعزيز التنوع بين الجنسّين والشمولية في الأدوار القيادية.
• توفير منصة لتبادل قصص النجاح وأفضل الممارسّات.
• تعزيز مجتمع من القيادات النسّائية المنجزة.
• تسّليط الضوء على أهمية القيادة النسّائية في دفع عجلة التقدم.
• تمكين المرأة من التفوق في مختلف المجٌالات المهنية.
• تشجيع التعاون والتواصل بين القيادات النسّائية.
• خلق نماذج يحتذى بها للنسّاء الطموحات في المنطقة.
• دفع التغيير الإيجابي والإبتكار من خلال القيادة النسّائية.
• تعزيز الرؤية والإعتراف بإنجازات المرأة.
• تعزيز المشاركة النشطة للمرأة في صنع القرار.
• الإعتراف بمسّاهمات المرأة في النمو الإقتصادي.
• دعم تنمية المهارات القيادية لدى النسّاء.
• التأكيد على دور القياديات في تشكيل النجاح التنظيمي.
• إلهام القادة لكسّر الحواجز والتغلب على التحديات.
• تسّليط الضوء على تقاطع التنوع والتميز في القيادة.
• رفع إسّهامات المرأة في التكنولوجيا والإبتكار.
• الإعتراف بالأدوار القيادية للمرأة في جهود الاسّتدامة.
• عرض تأثير القيادة النسّائية على المسّؤولية الإجتماعية للشركات.
• تشجيع إرشاد المرأة وتمكينها.
• إظهار قيمة وجهات نظر المرأة في القيادة.
• دفع التغيير المجتمعي من خلال التعرف على تأثير القيادة النسّائية.
• الإحتفال بالقيادات النسّائية التي تقود التغيير المجتمعي الإيجابي.
قائمة أفضل 25 مشروع للقياديات ورائدات الأعمال في منطقة الشرق الأوسط
للترشح يرجى الضغط هنا
تزامناً مع رؤية معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز 2030 نحو تطوير وإستدامة التنافسية العالمية المؤسسيّة والقيادية في منطقة الشرق الأوسط، وانطلاقاً من دور المعهد في تسليط الضوء على أحدث المُمارسات والإنجازات المؤسّسية والقيادية، وإستراتيجيات التميز المستدام وذلك أثناء الكونغرس الدولي السادس والعشرين للقياديات في 8-6 مارس 2024 في دبي، والذي سيناقش الإستراتيجيات الدولية الحديثة لتطوير ركائز وحوكمة إنتقال القياديات الى مرحلة قياديات القدوة والنماذج التي يجب ان يحتذى بها، وذلك للإطلاع على الإستراتيجيات الخاصة بتطوير القياديات الشابة وقياديات القدوه.
في هذا الإطار، سّيكرم معهد جائزة الشرق الأوسّط للتميز أفضل 25 مشروعاً وشركة اسّتثنائية تقودها رائدات الأعمال، مما يسّلط الضوء على مسّاهماتهن في اقتصاد المنطقة على مدى السّنوات الـ 25 الماضية. وقد أثبتت هذه المشاريع حالة من الإبتكار والقدرة على التكيف، وعززت التنمية الإقتصادية، وألهمت الجيل القادم من القيادات النسّائية في مجال الأعمال التجارية.
حيث يقوم معهد جائزة الشرق الأوسّط للتميز بالإعلان عن أفضل 25 مشروعًا وشركات ومؤسسات لرائدات الأعمال، التي سّاهمت في تطوير الأعمال والإقتصاد الوطني لمنطقة الشرق الأوسّط على مدار الـ25 عامًا الماضية، والّلاتي تمكن من قيادة أعمالهنّ وفقًا لأفضل الممارسّات المؤسّسية والتطورات الإقتصادية العالمية في القطاعات المختلفة، فضلاً عن سّعي المعهد على تصويب الضوء على رائدات الأعمال اللاتي أصبح وجودهنّ علامة فارقة ومميزة في دعم مسّيرة التطوير الإقتصادي القائم على الإبتكار وتحقيق الميزة التنافسية المؤسّسية ومواكبة التغيرات الإقتصادية العالمية، وذلك في إطار الرؤية القيادية نحو تشجيع الأجيال الشابة من القياديات وذلك لإحداث نقلة نوعية في تطوير ودعم انتقال القياديات الناشّئة إلى الصفوف القيادية الاولى في قطاعات المال والأعمال المختلفة والذين تمكنوا من قيادة أعمالهم في ظل التغييرات والتطورات في الإقتصاد الإقليمي والعالمي وبما يتوافق مع أفضل الممارسّات المؤسّسية العالمية.
حيث تُمثل إنجازات المنطقة على مدار الـ 25 عامًا الماضية تغييرًا ملحوظًا في مفاهيم الأعمال والأداء الإقتصادي التي تم تقديرها والإعتراف بها دوليًا، مما ساهم في تعزيز المكانة التنافسية لقطاع الأعمال وترسّيخ مسّارها الإقتصادي على الخريطة العالمية.
معايير جائزة أفضل 25 مشروع للقياديات ورائدات الأعمال
• إظهار الإبتكار من خلال الاسّتراتيجيات أو المنتجات أو الخدمات المؤثرة.
• إدخال ممارسّات الإستدامة التي تسّهم في الرفاه البيئي والاجتماعي والاقتصادي.
• بناء تأثير السّوق والتوسّع داخل الصناعة أو المتخصصة.
• الأداء المالي مع نمو الإيرادات ثابت والإستقرار .
• التميز القيادي يقود النجاح التنظيمي وتطوير الموظفين.
• رضَا العملاء وبناء علاقات قوية.
• المشَاركة المجتمعية والأثر الاجتماعي الإيجابي.
• الإستخدام الفعال للتكنولوجيا للتحول الرقمي.
• تمكين ثقافة العملَ وتطوير الموظفين.
• إقامة علاقات تعاون وشّراكات ناجحة.
• يعرض رؤية واضحة للنمو المسّتقبلي للاقتصاد في التحول الرقمي.
• تمتلك مكانة فريدة في السّوق، وتميزها عن المنافسّين.
• اسّتراتيجيات إدارة المخاطر والقدرة على التكيف.
• التزامًا اسّتثنائي بالمسّؤولية الإجتماعية للشركات.
• التركيز على الشُمولية والتنوع.
• التميز في عروُض المنتجات والخدمات.
• مبادراتَ تعزيز كفاءات الموظف.
• وضع إستراتيجيات ذات مغزى لإشّراك العملاء.
• يؤسّس ويغذي تنمية المواهب ورفاه الموظف.
• القدرة على التكيف في مشهد السّوق المتغير.
• تفعيل الممارسّات التجارية والأخلاقية الراسّخة.
• توفير منتجات أو خدمات عالية الجودة.
• التأثير الإيجابي على المجتمعات أو الصناعات.
• المسّاهمات المسّتمرة والنجاح مع مرور الوقت.